Thursday, August 16, 2012

خيال أيام ثانوية عامة =)



اعذرني يا قلمي ...  اصب فيك كل غضبي
القي بك حيناً ...و حيناً اكتب بك همي
اعذرني يا قلمي ...فأنت افضل ما بوسعي
لأعبر عما بداخلي ...من أحزان و يأس
و مالي لا اكتب و مالي لا اشكو حالي لنفسي
و قد ضاقت بي الدنيا ...و ملأت الأفكار عقلي
يا قلمي لم لا تجيبني ؟ أتسمعني؟
أظن أني فقدت عقلي ... فها ذا أنا أتحدث الى قلم
انا أسمعك و اريد ان أجيبك
و لكن انا جماد و لم يخلق لي فم
انا صديقك المخلص و لو لم اكن من لحم و دم
و اني مدرك وواعي لما بك من هم
أصبري يا جميلتي علي الأيام
فغدا تتحقق الأماني و الأحلام
و بدلا من كتابة الوساوس و الأوهام
ستكتبي بي كلمات الفرح و الأنغام
و سأفخر دوما أني قلمك في كل زمان و مكان

مقالة من الشارع!


أنا واقفة في السيدة زينب مستنية أركب للسيدة عائشة,معاية كانز بيبسي عايزة أرميها و مستنية أشوف صندوق زبالة و  
مش لاقية . كان فيه ييجي 50 واحد مستني الميكروباص . أهو واحد جيه!! لقيت الناس تحارب بقوة الدفع للدخول, و 
عشان انا مش بتاعة بهدلة وقفت بكرامتي بعيد (خلي كرامتك تنفعك) و عدا تاني و تالت ميكروباص بنفس الطريقة و كان فيه واحدة بتقول الدنيا رايقة انهرده عن قبل كدة ده ماكانش بيبقى فيه ولا ميكروباص.   رايقة مين يا حجة!  قولت لأ
أنا عايزة أروح !! كلمت ماما عشان اشتكيلها كنت هاعيط في التليفون من كتر منا حسه اني متبهدلة و مخنوقة. الميكروباص 
الرابع جيه.. أجري بسرعة الحقيي فشلت اني اركب لكن فجأة لقيت واحدة ست شاديتنيي جامد من ايدي و قالتليي يلااا يا  
بنتي اركبي بقااا و سبحان الله لقيت نفسي قاعده اخيرا و قلت ياااه في ناس لسه كويسة في الب... لسه بقول كدة و  
اكتشفت ان كان قصدها تخلي بنت تانيه هي ال تركب مش أنا , و بدأت الخناقة بين سيدتان بسبب ان السيدة الأولى شدتني 
.انا بالغلط بدل البنت المقصودة . الحمد لله الخناقة خلصت بسرعه و الحمد لله متطردونيش من الميكروباص 


الدنيا حر, زحمة , السواق مشغل أغنية شعبي حزينة و اذا بولد بيطلب من السواق يغير الأغنية الكئيبة دي و هو عينيه  
مدمعة .. الناس قالولو مالك فيه ايهّ!  و اتضح لي من الحديث الطويل الجرى بينهم ان الولد عنده 22 سنه, ابوه و أمه  
متوفيين , هو عنده السكر و عايش في شقه من غير عفش (بس بيحمد ربنا انع اصلن عنده شقه) و من مظهره باين كده  
انه بيشتغل في فرن عيش او ما شابه ! واحده من السيدات قالتله يابني الدنيا دي لازم تدوس عليها و متسبلهاش فرصة تدوس !عليك  لازم كده يا ئما مش هتسلك فيها (الله على الحكم يا حجة) المهم بعد كدة الولد خد مناديل و قعد يعيط


خرجت من الميكروباص دورت علي صندوق زبالة بردو مالاقتش , ركبت للبيت و انا نازلة غصب عني دلقت اخر حبة في 
 الكانز على الراجل القاعد ورايا  (بس كانو حبه قليليين و الله ) روحت البيت و أخيرااا رميت الكانز في بيتنا ,

 حمدت ربنا علي ال أنا فيه و بقيت فرحانة مش مضايقة لأن عيب عليا  
  أضايق عشان اتبهدلت شوية! و على فكرة لأ أنا ماتبهدلتش! عيب عليا اقول كدة بردوا  و عيب علينا كلنا :) 

My Quotes


  1. تراني صامتاً لا يخدعنك هذا الهدوء , ففي عقلي تتراكم الأفكار, هي مضطربة كأمواج البحار و كثيرة كقطرات الأمطار. تراني صامتاً لا يخدعنك هذا الهدوء فلو تسللت لعقلي لوجدت ألوان الطيف و أزهار الصيف , لوجدت عتمة المساء و برودة الشتاء  , لدفعتك أفكاري إلى اللا نهائية و تمنيت لو تستطيع الرجوع
  2. A Dream is like a Star , So far away yet we hope to Catch it, Sometimes it's hidden by a cloud, Those who look down never see it again but others Wait , believing that sometime the cloud will move Away And  the star will Appear Larger, more Glowing than before
  3. هربت الى خيالي , تخليت عن كل القيود , حررت نفسي من الأناقة, الأساور و العقود , انطلقت الى الخارج لا احمل حقيبة و لا نقود ,اخذت أعدو في حديقة تملؤها الفراشات و الورود , لا يشغلني الا جمال الهدوء  عدت الى الواقع ووجدت نفسي تحمل همومي, واجباتي ,مسئولياتي , القيود و العقود  و تمنيت لو الى الخيال أعود
  4. أتساءلت يوماً لماذا ندخل في كلامنا العبارات الأجنبية , هل لأننا تناسينا اللغة العربية ؟ أم هو نقص في اللغة العامية؟ لا, لا هذا و لا ذاك إنها هي ثقافة المجتمع الرجعية.
  5. If you know you Can't be the best...Why not be just better?!
  6. شعر بأختناق ينتابه و القيود تلتف حوله حتي وصلت لعنقه تعتصره كالأفعى . هو يستغيث بصوت مكتوم أنقذوني , فكوا قيدي ! لكن لا أحد يسمع و لا أحد يرى ...لأنه في حقيقة الأمر أسير داخل عقله , عقله الذي اختلق هذه القيود .
    فاليحرر هو نفسه و لينطلق بفكره و خياله نحو عالم بلا حدود :)
     

My first short story


في شارع هادىء بجوار المنطقة التي يسكن فيها صاحبا اسماعيل أخذ يسير غارقا في أفكاره , سارحا في المبانيالمختلفة فهذا منزل يتدلل من شرفته الغسيل الذي يزعج المارة –و هم قليلون-بقطرات الماء و هذا منزل يجلس اصحابه في الشرفة يتحدثون و يضحكون بصوت عال و لكن اسماعيل لم يكن يلحظ أي من هذا أو ذاك فيكفيه ما كان يدور برأسه كالسيارة في حلبة السباق فقد كشف أبيه أمره و علم أن أبنه اسماعيل الذي لم يتجاوز الثامنة عشر يدخن السجائر و ليس من الغريب اليوم ان يكون رد فعل الأهل هادىء و لو اصابهم الغضب في بادىء الأمر  فالسجائر الآن خيار امام الناس جميعا و لك أنت الأختيار  اما ان تعيش حياة صحية نفسيا و جسديا أو أن تملأ صدرك بالدخان ثم تخرجه بفخر و أنت غافلا –أو ليس غافلا- عن أضرارها . و لك أن تسأل الآن لماذا اسماعيل مكتئبا و قد أثر في نفسيته معرفة الأهل مع انهم تركوا له حق الأختيار  ذلك لأنه حي الضمير و يعرف عند أهله جميعا بالالتزام و حسن الخلق , هو لا يدري أهو حزينا لحزن أبويه أم لاهتزاز صورته أمام الناس , كان يشعر تارة بالندم و الاستعداد للأقلاع عنها و تارة بالتمرد و أنه الان و هو شاب لا سلطة لأحد عليه و يجب ان يفعل ما يحلو له .
أما الأهل فشعروا بالشفقة و الحزن  استسلموا للواقع لأنه من الصعب ان يتغير بعد ان علموا انه يواظب عليها منذ سنة أو يزيد

في النهاية و بعد بضع ساعات أكتفى اسماعيل بالانفراد بنفسه و قررالعودة الي البيت و أسرع الى غرفته و أرصدها   فلم يكن قد تكلم معهم عن الأمر كان يخشى مواجهتهم و فضل الأبتعاد و لكن الى متى يظل مبتعدا؟
مرت الأيام و الأشهر على هذا الحال و اصبح قليلا ما يتحدث مع أهله في أي من اموره اليومية  ثم لا أدري ماذا حدث بعد ذلك أظن ان الله هداه الى التخلص من أمرين:  السلبية التي أصابت شخصيته كمرض يصيب الانسان و لكنه عزم ان يشفى من هذا المرض فبدأ بالتكلم مع ابويه عن يومه في الجامعة , كيف كان الطريق و الزحام , ما اذا ارادوا شيئا يأتي لهم به و هو في طريق العودة 
كان يشعر بالاحتياط و الحذر في التحدث و لكنه أجبر نفسه علي فعل ذلك لارضائهم ثم أصبحت هذه عادة لارضاء نفسه ايضا!  .. تفاجأ الأبوين و لكنها كانت مفاجأه سارة و بعد ذلك وجد  
تلقائيا نفسه تتحدث اليهم عن مشكلة السجائر و كيف انه يود التخلص منها , تلقي الابوين ذلك بأبتسامة و أمل ,عملوا على تشجيعه و مساعدته يا الهي لم يكن يتخيل انهم باستطاعتهم معاونته بهذا القدر ! ها هو الآن لم تعد علبة السجائر في جيبه , لم تعد رائحة ملابسه كريهة , لم تعد تتملكه العصبية على أمور تافهة , لم يعد يبذر امواله ,لم يعد هذا الشخص القديم البغيض!

''Relatively Suffering'' Theory By Me


First Please Concentrate on what i'm Saying and don't be lost inbetween lines:DDo you consider yourself suffering in your life? in any of the fields .. Work , school, home ..and so on well read This and you may change your mind When i'm in sanawya 3ama i consider my self suffering from Many things but i'm suffering ''Relatively'' ..What do i mean by "relatively"?  i mean i Suffer or feel like i'm suffering because my Life Was Easier in the past so it's ''Suffering relative to the past years'' . Maybe in the next years My life would be harder and by then my life now would be ''Relatively not Suffering'' to the next years.

Relatively Suffering Can be Defined also As Relative to the less Suffering People , But for people With many harder and Serious problems i will be ''Relatively not suffering''  So When you wanna know if you are suffering or not in your life :

Relatively Suffering + relatively not suffering = Zero    And it means you're neither suffering nor not suffering                                                   
So Be Satisfied !